segunda-feira, 5 de setembro de 2016
روسيا، المملكة العربية السعودية توحيد لتحقيق الاستقرار في سوق النفط
وافقت المملكة العربية السعودية وروسيا على العمل معا لضمان استقرار سوق النفط، على الرغم من أن قادة اثنين من أكبر منتجي النفط في العالم لم تقدم مقترحات مفصلة.
وقال ان استقرار سوق النفط مستحيل دون تعاون من السعودية وروسيا ومؤثرا الأمير نائب ولي العهد للمملكة، محمد بن سلمان، عقب لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاحد في مدينة هانغتشو، الصين.
قدم الأمير محمد التصريحات بعد ثلاثة أيام بوتين أن أقول إن أوبك وروسيا اغلاق اتفاق لتجميد إنتاج النفط من أجل استقرار السوق.
"ان بلدينا هما أكبر منتجي النفط وهذا هو السبب لا يمكن أن يكون هناك سياسة ثابتة في مجال النفط دون مشاركة روسيا والمملكة العربية السعودية"، وقال الأمير محمد، نجل الملك السعودي. وقال بوتين انه من المهم ان البلدين "الحفاظ على الحوار الجاري."
وارتفع سعر النفط حوالي 6 في المئة منذ قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول في أغسطس أنه سيجري محادثات في الجزائر العاصمة في وقت لاحق من هذا الشهر. تم الدول المنتجة يناقشون مقترحات للحد من الانتاج بعد الفائض خفضت الأسعار على أكثر من نصف من الذروة التي بلغتها في 2014.
في عام 2014 اعتمدت أوبك سياسة من قبل السعوديين التي سمحت سوف أعضائه رفع الانتاج لحماية حصتها السوقية ضد المنتجين أعلى تكلفة يقودها. ارتفع انتاج المنظمة إلى 33690000 برميل يوميا في أغسطس، وهو رقم قياسي، أقل بقليل من ثلث الطلب العالمي، وفقا لمسح أجرته بلومبرج الاسبوع الماضي.
"، بغض النظر عما إذا كانوا فعلا المضي بها قدما، وحقيقة أن روسيا والمملكة العربية السعودية نتحدث بناءة حول تجميد الإنتاج سوف تكون متفائلة للسوق"، وقال ادوارد بيل، محلل السلع في بنك الإمارات دبي الوطني، دبي، يوم الاحد، في مقابلة عبر الهاتف، الإمارة.
الإعفاء من إيران
وقال بوتين بلومبرج في مقابلة يوم الخميس، أود روسيا وصلت أوبك إلى اتفاق لتجميد إنتاج النفط، تبرئة ايران حتى في البلاد يمكن أن ترفع إنتاجها إلى المستويات السابقة للعقوبات. زادت إيران الانتاج منذ تخفيض العقوبات في يناير كانون الثاني. وقال الرئيس الروسي الاسبوع الماضي انها ستوصي اقتراح تجميد الأمير محمد في الصين.
لم نائب الأمير ولي العهد وبوتين السعودية لن تناقش مقترحات بشأن إنتاج النفط، وفقا لاثنين من المسؤولين الذين كانوا في الاجتماع الذي عقد في مدينة هانغتشو. وركزت المناقشات بشكل رئيسي على الأمن وفي سوريا، وقال للشعب، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لأن المحادثات كانت خاصة.
المفاوضات بشأن اقتراح للسعوديين والروس لتجميد إنتاج انتهت دون التوصل الى اتفاق في ابريل نيسان بعد إيران، ثالث أكبر منتج للجماعة، ورفض لحضور الاجتماع والمملكة العربية السعودية منافسه في منطقة الخليج، ورفض أي اتفاق لا يشمل كل أعضاء أوبك. ان ايران تدعم أي إجراء لاسترداد الأسعار "منذ الحفاظ على مصالحها الوطنية" لاستعادة حصتها في السوق، وأفادت وكالة مهر للانباء في بيان نسب إلى نائب وزير النفط الإيراني، حسين أمير زامانينيا يوم السبت.
Assinar:
Postar comentários (Atom)
Nenhum comentário:
Postar um comentário